قد عاصر النبي وعاصر تنزيل الآيات وحديث الله للعباد ومع ذاك .. تكبر فكان ممن تولى عما قاله الله ( ان اعبدونى ) فأصبح من المُعرضين
والآيات التى اوردها الله للعباد كثيره وهذا يخرجنا إلى شق الإعجاز
فمعلوم ان الإنسان لا يعقل إلا الاشياء التى يراها ويتيقن منها حينما يراها
مثال على الآيات هذه فى الوقت الحالى ( لا يعنيني غير هذا العصر ) ما قاله القرآن عن النهران مع العلم ان محمد صلى الله عليه وسلم كان فى مكه لا يعلم اى مكان اخر سوي مكة وما حولها
اشهد انك انت الله لا اله الا انت
مع المقتطفة ..... ( يقول القرآن كلام الله ) ــــــ